وصف البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة (كفاءة) أجهزة سخانات المياه، بأنها من أكثر الأجهزة استخداما في فصل الشتاء، فضلا عن كونها أكثر استهلاكا للطاقة الكهربائية، داعيا المستهلكين قبل شراء أجهزة السخانات من المعارض، بتحديد احتياجاتهم الفعلية منها، ومن ثم اختيار الحجم والنوع المناسبين لتلك الاحتياجات.
ونصح مختصون عملاء السخانات بمراعاة سلامة التوصيلات عند تركيب، والتأكد من خلوها التام من العيوب الفنية، خصوصاً التسريبات، التي قد تستهلك طاقة كهربائية أكبر على مدار اليوم، خاصة أن السخان يعمل على مدار الساعة، بحفظ المياه ساخنة في داخله. ويقسم البرنامج، أجهزة السخان إلى عدة أنواع، منها سخان المياه الكهربائي، وهي سخانات المياه الاعتادية والموجودة في أغلب المنازل في المملكة، وتستخدم الطاقة الكهربائية لتسخين المياه، ومن ثم حفظها في خزان لتبقى ساخنة، وتستخدم الطاقة الكهربائية لتسخين المياه، وسخان المياه بالحرارة، وهي سخانات تأخذ الحرارة من مصدر آخر غير الطاقة الكهربائية، مثلا في المستشفيات، وتأخذ الحرارة المتبقية من عمليات الغسيل وتسخن بها المياه، وهناك سخان المياه بالغاز، التي تستخدم الغاز في عملية التسخين، لذلك لا تنطبق عليها خانة القدرة الكهربائية، وسخان المياه الشمسي التي تستخدم الطاقة الشمسية في عملية التسخين، وكذلك الخزان الحراري للمياه، وهي خزانات معزولة، تستخدم لحفظ المياه الساخنة واستخدامها طوال الوقت، بغض النظر عن الطاقة المستخدمة في طريقة التسخين، لذلك لا تنطبق عليها مستويات كفاءة الطاقة و خانة القدرة الكهربائية. وأكد البرنامج أن أجهزة السخانات ذات السعة الكبيرة، تستهلك كميات عالية من الطاقة الكهربائية، وفي حال إقدام العميل على شراء جهاز سخان، يفوق احتياجاته أو احتياجات أفراد أسرته، فهو يفتح المجال لهدر كبير في الطاقة، من الممكن تفاديه بقليل من الوعي والإدراك، بأهمية اختيار الحجم المناسب لاحتياجاته. ويرى البرنامج أن توعية المواطن والمقيم قبل شراء الأجهزة بجميع فئاتها، يساعده على اختيار النوعيات الأقل في استهلاك الطاقة.
وأسدى البرنامج نصائح للمواطن والمقيم، باختيار فئات السخانات الأوفر للطاقة، ودعاهم إلى قراءة المعلومات الكاملة عن السخان قبل شرائه، وذلك من خلال بطاقة كفاءة الطاقة الملصقة عليه. وقال البرنامج: «كما هو معروف، فإن سخان المياه الكهربائي من أكثر الأجهزة المنزلية استهلاكا للطاقة، وقبل شرائه واستخدامه، يُنصح باختبار المواسير والمحابس لمنع تسرب المياه الساخنة، وإصلاحها فور تعرضها للتلف».
ويناشد برنامج «كفاءة» عملاء الأجهزة المنزلية، إلى تحميل تطبيق «تأكد»، واستخدامه للتأكد من المعلومات والبيانات الموجودة في بطاقة كفاءة الطاقة، مشيراً إلى أن هذا التطبيق، يمنع حالات الغش أو التدليس التي قد يمارسها بعض التجار عديمي الضمير. وأطلق «كفاءة» حملته التوعوية (بدلناها.. #اختر_لونك)، مؤخرا والتي ينظمها المركزالسعودي لكفاءة الطاقة المواطين والمقيمين بالعناية بقراءة «بطاقة كفاءة الطاقة» عند اختيار الأجهزة الكهربائية المنزلية أو الإنارة أوالمركبات وإطاراتها، لأنها وضعت وفقأسس علمية وبالاستعانة بأفضل الخبرات والممارسات العالمية في هذا المجال.
وأوضح البرنامج أن مكونات البطاقة الجديد احتوت على قارئ الإستجابة السريع، الاستهلاك السنوي للطاقة، معامل كفاءة الطاقة EER، سعة التبريد، سعة التدفئة، معامل كفاءة الأداء، الرقم المرجعي للمواصفة، نوع المكيف، الاسم التجاري، رقم الموديل، بلد الصنع، رقم التسجيل، الرقم التسلسلي. ولوحات العرض التي تتضمن الاستهلاك السنوي التقريبي من الكهرباء، والصيغة النظامية بعدم إزالة أو تغطية أو العبث ببطاقة كفاءة الطاقة.
وتهدف الحملة إلى إيضاح أهمية ترشيد استهلاك الطاقة، واستخدامها الاستخدام الأمثل في كل لحظة، لضمان ديمومة نموها وبقائها للأجيال الحالية والمقبلة، دون أن يكون لذلك أي تأثير على رفاهية المواطن أو المقيم. وتختص الحملة بطاقات كفاءة الطاقة الجديدة للأجهزة الكهربائية ذات المستويات من اللون الأحمر صعودا إلى الأخضر، وذلك بهدف ترسيخ الوعي بمفهوم بطاقة كفاءة الطاقة الجديدة، وتنبيه المستهلكين إلى تغيير البطاقة القديمة ذات النجوم، لتوحيد شكل البطاقات وسهولة فهمها.
ونصح مختصون عملاء السخانات بمراعاة سلامة التوصيلات عند تركيب، والتأكد من خلوها التام من العيوب الفنية، خصوصاً التسريبات، التي قد تستهلك طاقة كهربائية أكبر على مدار اليوم، خاصة أن السخان يعمل على مدار الساعة، بحفظ المياه ساخنة في داخله. ويقسم البرنامج، أجهزة السخان إلى عدة أنواع، منها سخان المياه الكهربائي، وهي سخانات المياه الاعتادية والموجودة في أغلب المنازل في المملكة، وتستخدم الطاقة الكهربائية لتسخين المياه، ومن ثم حفظها في خزان لتبقى ساخنة، وتستخدم الطاقة الكهربائية لتسخين المياه، وسخان المياه بالحرارة، وهي سخانات تأخذ الحرارة من مصدر آخر غير الطاقة الكهربائية، مثلا في المستشفيات، وتأخذ الحرارة المتبقية من عمليات الغسيل وتسخن بها المياه، وهناك سخان المياه بالغاز، التي تستخدم الغاز في عملية التسخين، لذلك لا تنطبق عليها خانة القدرة الكهربائية، وسخان المياه الشمسي التي تستخدم الطاقة الشمسية في عملية التسخين، وكذلك الخزان الحراري للمياه، وهي خزانات معزولة، تستخدم لحفظ المياه الساخنة واستخدامها طوال الوقت، بغض النظر عن الطاقة المستخدمة في طريقة التسخين، لذلك لا تنطبق عليها مستويات كفاءة الطاقة و خانة القدرة الكهربائية. وأكد البرنامج أن أجهزة السخانات ذات السعة الكبيرة، تستهلك كميات عالية من الطاقة الكهربائية، وفي حال إقدام العميل على شراء جهاز سخان، يفوق احتياجاته أو احتياجات أفراد أسرته، فهو يفتح المجال لهدر كبير في الطاقة، من الممكن تفاديه بقليل من الوعي والإدراك، بأهمية اختيار الحجم المناسب لاحتياجاته. ويرى البرنامج أن توعية المواطن والمقيم قبل شراء الأجهزة بجميع فئاتها، يساعده على اختيار النوعيات الأقل في استهلاك الطاقة.
وأسدى البرنامج نصائح للمواطن والمقيم، باختيار فئات السخانات الأوفر للطاقة، ودعاهم إلى قراءة المعلومات الكاملة عن السخان قبل شرائه، وذلك من خلال بطاقة كفاءة الطاقة الملصقة عليه. وقال البرنامج: «كما هو معروف، فإن سخان المياه الكهربائي من أكثر الأجهزة المنزلية استهلاكا للطاقة، وقبل شرائه واستخدامه، يُنصح باختبار المواسير والمحابس لمنع تسرب المياه الساخنة، وإصلاحها فور تعرضها للتلف».
ويناشد برنامج «كفاءة» عملاء الأجهزة المنزلية، إلى تحميل تطبيق «تأكد»، واستخدامه للتأكد من المعلومات والبيانات الموجودة في بطاقة كفاءة الطاقة، مشيراً إلى أن هذا التطبيق، يمنع حالات الغش أو التدليس التي قد يمارسها بعض التجار عديمي الضمير. وأطلق «كفاءة» حملته التوعوية (بدلناها.. #اختر_لونك)، مؤخرا والتي ينظمها المركزالسعودي لكفاءة الطاقة المواطين والمقيمين بالعناية بقراءة «بطاقة كفاءة الطاقة» عند اختيار الأجهزة الكهربائية المنزلية أو الإنارة أوالمركبات وإطاراتها، لأنها وضعت وفقأسس علمية وبالاستعانة بأفضل الخبرات والممارسات العالمية في هذا المجال.
وأوضح البرنامج أن مكونات البطاقة الجديد احتوت على قارئ الإستجابة السريع، الاستهلاك السنوي للطاقة، معامل كفاءة الطاقة EER، سعة التبريد، سعة التدفئة، معامل كفاءة الأداء، الرقم المرجعي للمواصفة، نوع المكيف، الاسم التجاري، رقم الموديل، بلد الصنع، رقم التسجيل، الرقم التسلسلي. ولوحات العرض التي تتضمن الاستهلاك السنوي التقريبي من الكهرباء، والصيغة النظامية بعدم إزالة أو تغطية أو العبث ببطاقة كفاءة الطاقة.
وتهدف الحملة إلى إيضاح أهمية ترشيد استهلاك الطاقة، واستخدامها الاستخدام الأمثل في كل لحظة، لضمان ديمومة نموها وبقائها للأجيال الحالية والمقبلة، دون أن يكون لذلك أي تأثير على رفاهية المواطن أو المقيم. وتختص الحملة بطاقات كفاءة الطاقة الجديدة للأجهزة الكهربائية ذات المستويات من اللون الأحمر صعودا إلى الأخضر، وذلك بهدف ترسيخ الوعي بمفهوم بطاقة كفاءة الطاقة الجديدة، وتنبيه المستهلكين إلى تغيير البطاقة القديمة ذات النجوم، لتوحيد شكل البطاقات وسهولة فهمها.